هدف البحث التعرف على درجة استخدام مداخل التغيير في المؤسسات التعليمية بمرحلة التعليم الثانوي لدى مدراء المدارس الثانوية ومساعديهم ببلدية طرابلس المركز وفق (مجالات التغيير، احدات التغيير، أساليب التغيير) من خلال استخدام المنهج الوصفي بأسلوب المسح الشامل، وشملت العينة جميع مديري المدارس الثانوية ومساعديهم ببلدية طرابلس المركز والبالغ عددهم (36) منهم (18) مديرا، و(18) مساعداً، موزعه على (18) مدرسة من مدارس التعليم الثانوي بالبلدية. وقد توصل البحث إلى أهم النتائج الآتية:

أن درجة استخدام مداخل التغيير وفق مجالات التغيير، إدخال التغيير، وأساليب التغيير لدى مديري المدارس ومساعديهم في المؤسسات التعليمية الثانوية ببلدية طرابلس المركز تعتبر مرتفعة.

كما أوصى البحث بالعمل على التطوير المستمر لمعايير انتقاء مدراء المدارس ممن يمتازون بالقدرة على إدارة التغيير والتطوير والإبداع، والشخصية القيادية الابتكارية، وإدارة الفريق بفاعلية لضمان مواكبة كل ما هو جديد.

الكلمات المفتاحية: إدارة التغيير – مداخل إدارة التغيير، مؤسسات التعليم الثانوي.

هدف البحث التعرف على فاعليه الإدارة التعليمية في تكوين مناخ تنظيمي إيجابي في المؤسسات التعليمية، حيث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي لملائمته لأهداف البحث في جمع بيانات وصفية تحليليه للإجابة على تساؤل البحث والوصول إلى أهم النتائج والتوصيات من خلال الأدب النظري والدراسات السابقة ومن أهم التوصيات التركيز على التغيير النوعي في مسئولين الإدارة التعليمية ممن يتمتعون بالقدرة على مواكبة التغيير، من خلال التدريب الجيد، والتحفيز، وذلك لخلق علاقة قوية بين القادة والعاملين في المؤسسات التعليمية، حيث أن التدريب الجيد يعمل على الزيادة في رفع مهاراتهم ومعارفهم ، كذلك وجود نظام جيد للحوافز يعمل على تعزيز الأداء الجيد لهم لتكوين مناخ تنظيمي ايجابي.

الكلمات المفتاحية : الإدارة التعليمية – المناخ التنظيمي

لإدارة في مجال التربية تقوم على تحقيق أهداف على درجة عالية من الأهمية، نظرا لتعلقها بالعنصر الإنساني على جميع مستوياتها على خلاف باقي الإدارات، لذا فإن أي سوء في الإدارة من جهة التنسيق والتنظيم واتخاذ القرار سوف ينعكس سلباً على المجتمع في جميع مناشطه، بهذا يمكن القول إن إدارة الرياض هي المسئولة عن مستوى النمو الشامل والمتكامل الذي يبلغه أطفالها لأنه يقع عليها عبء اختيار الكوادر الصالحة للرقي بمرحلة ما قبل المدرسة. ونظراً لخصوصية هذه المرحلة والفئة العمرية المرتبطة بها وخصائصها فإنها تحتاج لطرائق تدريس تتوافق معها وتحقق أهداف تدريس هذه المرحلة وإعداد معلميها وفق النظام اللامنهجي الذي يعتمد على النشاطات وطرائق التدريس المرتبطة بها. 

 هدفت هذه الورقة التعرف على متطلبات الحوكمة الإلكترونية للرفع من أداء مؤسسات التعليم العالي بالجامعات الليبية، كذلك على أهم مبررات التحول نحو الحوكمة الإلكترونية، ومن خلال ذلك تحددت مشكلة البحث في التساؤل الرئيس التالي :

-  ما أهم متطلبات الحوكمة الإلكترونية للرفع من أداء مؤسسات التعليم العالي؟

تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي للوصول إلى أهم النتائج والتوصيات من خلال الأدب النظري والدراسات السابقة في هذا المجال لملائمته مع طبيعة البحث.

توصل البحث إلى العديد من التوصيات منها :

1-     ضرورة التركيز على بناء البنية التحتية للحكومة الالكترونية.

2-     إنشاء شبكة اتصالات حوكمية لتقديم الخدمات الإدارية لمؤسسات التعليم العالي عبر هذه الشبكات.

3-     الربط الإلكتروني بين وزارة التعليم العالي والجامعات الليبية في إرسال المعلومات للرفع من الأداء الإداري .

الكلمات المفتاحية : الحوكمة الإلكترونية – الأداء الإداري

          يعتمد نجاح المؤسسات التعليمية على مدى وجود إدارة فعالة تؤمن بأهمية القيادة الموزعة داخل المؤسسات التعليمة وبفكرة الفريق القيادي و الأ ترتكز القيادة على شخص واحد، والابتعاد عن المركزية المطلقة وان تصبح متاحة للجميع من أجل تحسين جودة الحياة الوظيفية بهذه المؤسسات لتعطي تحولا في المؤسسات التعليمية وترفع من مستوى الإنجاز ودافعية العمل.

 هدف البحث إلى وضع مقترح لتطبيق القيادة الموزعة لتحسين جودة الحياة الوظيفية بالجامعات الليبية، وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي لملائمته لأهداف البحث والإجابة على تساؤلاته والوصول إلى أهم النتائج والمقترحات، وذلك من خلال الرجوع إلى الأدب النظري والدراسات السابقة للوصول إلى وضع تصور مقترح لتطبيق القيادة الموزعة وانعكاسها على جودة الحياة الوظيفية بالجامعات الليبية.

الكلمات المفتاحية : القيادة الموزعة ، جودة الحياة الوظيفية. مدخل النظم