حسن علي ابراهيم الشيخي
عضو هيئة تدريس قار
المؤهل العلمي: دكتوراه
الدرجة العلمية: أستاذ
التخصص: اسلامي - تاريخ
قسم التاريخ - مدرسة العلوم الانسانية
المنشورات العلمية
الاغتيالات السياسية في الاسرة القرمانلية
مقال في مجلة علميةالمستخلص
يهدف هذا البحث الي إلقاء الضوء على تاريخ اسرة القرمانلي التي حكمت إيالة طرابلس الغرب مايقارب قرنا وربع القرن الزمان ، بذل مؤسسها أحمد القرمانلي جهداً مضاعفا من اجل إقامة دولة عسكرية إقطاعية بعد ان قضى على عربدة الانكشارية .غير ان تاريخ هذه الاسرة كان ملطخا بالدماء والقتل الممنهج وتصفية الخصوم ولو كانوا من ابناء الاسرة الحاكمة ، في الوقت الذي أهملت فيه شؤون الايالة والمواطنين
حسن علي ابراهيم الشيخي، (05-2018)، مجلة بحوث العلوم الانسانية والاجتماعية: مجلة بحوث العلوم الانسانية والاجتماعية، 5 (5)، 162-186
تأثير الثقافة العربية الاسلامية في المراكز الحضارية بمملكة السنغاي الاسلامية
مقال في مجلة علميةالمستخلص
يهدف هذا البحث الي إلقاء الضوء على اهم المراكز الحضارية والثقافية التي قامت في مملكة السنغاي الاسلامية في القرن التاسع الهجري / السادس عشر الميلادي . وهي المملكة التي جسدت انعكاسا لتأثير الثقافة العربية الاسلامية ولاسيما في عهد عاهلها الكبير الاسكيا محمد الكبير وخلفاؤه من بعده. الذين عملوا على تعميق وتجدير مؤثرات الثقافة العربية الاسلامية من خلال دعمهم لاواصر العلاقات الثقافية مع العالم الاسلامي.
حسن علي ابراهيم الشيخي، (06-2016)، مجلة بحوث العلوم الانسانية والاجتماعية: مجلة بحوث العلوم الانسانية والاجتماعية، 1 (1)، 229-258
العلاقات الثقافية بين الشمال الافريقي وبلدان غرب افريقيا جنوب الصحراء ايام مملكتي مالي والسنغاي الاسلاميتين
مقال في مجلة علميةالمستخلص
يهدف هذا البحث الي القاء الضوء العلاقات الثقافية والفكرية بين بلدان الشمال الافريقي وبلدان غرب افريقيا جنوب الصحراء الكبرى من القرن الثالث عشر الميلادي حتى نهاية القرن السادس عشر الميلادي وذلك بعد ان شهدت المنطقة تلاقحا ثقافيا فريدا بفعل وصول دفعات قوية من الهجرات العربية وانتشار الاسلام وتجدره في مناطق ماوراء الصحراء
حسن علي ابراهيم الشيخي، (12-2014)، مجلة العلوم الاجتماعية: مجلة العلوم الاجتماعية، 7 (7)، 296-322
دور العلماء الأفارقة في نشر الإسلام في غرب إفريقيا في القرن التاسع عشر الميلادي عثمان بن فودي نموذجاً
مقال في مجلة علميةالمستخلص
شهد القرن الثالث عشر الهجري/ التاسع عشر الميلادي العديد من المحاولات في العالم الإسلامي للخروج بالمسلمين من حالة الركود إلى حالة انتعاش تمثلت في الإصلاح عن طريق الدعوات السلمية أو الحركات التصحيحية، وذلك للعودة بالدين الإسلامي إلى أصولبه ومنابعه، وإذا كان هؤلاء المصلحون في المشرق والمغرب الإسلاميين يحاولون مواجهة التحدي القادم من الغرب بالعمل على التوفيق بين تعاليم الإسلام والأفكار الواردة من العالم الغربي، فإن أفكارهم امتدت إلى غرب إفريقيا، على أيدي مصلحين من العلماء الأفارقة، الذين كان لهم القدح المعلى في البحث عن الوسائل اتي تعيد إفريقيا الإسلام الصحيح.
تهدف ههذه الورقة البحثية إلى إبراز دور علماء غرب إفريقيا في نشر الحضارة الإسلامية، وإسهاماتهم في تغيير المجتمع الإفريقي، وإبراز خصوصية الثقافة الإفريقية التي لم تكن معروفة لدى الأفارقة أنفسهم.
وقد كان اختيار عثمان بن فودي نموذجاً، لجملة من الإعتبارات، أهمها نجاحه في تأسيس دولة إسلامية زمتميزة بأسلوبها، دامت قرناً من الزمان، إضافة لكونه مُصلح مكن من معالجة قضايا عصره من الواقع الإفريقي مستفيداً من تجارب الأمم السابقة.
وعلى ذلك فإن قيمة هذه الورقة تكمن في كونها محاولة للكشف عن رجال من إفريقيا، أسهموا بقدر كبير في الحضارة الإسلامية في إفريقيا جنوب الصحراء، التي كانت في فترة سابقة على علاقات متينة بالعالم الإسلامي، وما تزال هذه الإسهامات تؤتي ثمارها في انتشار اللغة العربية والثقافةو الإسلامية.
حسن علي ابراهيم الشيخي، (07-2014)، مجلة العلوم الانسانية والاجتماعية: مجلة العلوم الانسانية والاجتماعية، 6 (6)، 1-8
الحياة الثقافية في ليبيا منذ الفتح الإسلامي حتى بداية العهد العثماني
مقال في مجلة علميةالمستخلص
يهدف هذا البحث إلى إعطاء لمحة بسيطة عن الحياة الثقافية في ليبيا بعد الفتح الإسلامي, وهي محاولة لتلمس الطريق إلى رؤية شامل لكل نواحي الحياة الثقافية في الفترات المتعاقبة التي تلت الفتح الإسلامي لليبيا. وسيعتني هذا البحث بإبراز المؤثرات الإيجابية والسلبية التي لعبت دوراً مهماً في الحركة الثقافية, وبيان أثر الصِلات المتبادلة بين ليبيا مع غيرها من بلدان العالم الإسلامي, وأثر موقعها الجغرافي في انتقال الحضارة والثقافة إلى بقية أقطار العالم الإسلامي.
ومن الجدير بالذكر أن ليبيا التي هي جزء من المغرب العربي, قامت بدو مهم في مجال الفكر والثقافة, يتضح ذلك بما قدمته هذه المنطقة من إسهامات في الحضارة الإسلامية.
وفي حقيقة الأمر عند مقارنة طرابلس في المجال الثقافي بجاراتها في الحقبات الإسلامية الأولى, فإن الحياة الثقافية لم تكن على قدم وساق مع المراكز الثقافية الكُبرى في تونس وفاس والقاهرة, كما لم تكن بمنأى عن هذا الحراك الثقافي النشط, ويبرز ذلك من خلال ظهور نخبة من العلماء الذين قدموا من ذخائر العلوم الدينية والدنيوية في الحضارة الإسلامية لا يُستهان به.
حسن علي ابراهيم الشيخي، (06-2014)، مجلة جامعة غريان: مجلة جامعة غريان، 6 (6)، 1-27
دور المغرب الأقصى الديني والثقافي في عهد المرابطين في غرب أفريقيا (541-488 هــ)
مقال في مجلة علميةالمستخلص
إن اتصال أفريقيا جنوب الصحراء بالعالم الخارجي في العصور الوسطى لم يكن ليتم إلا عن طريق العرب المسلمين في الشمال الإفريقي. وهذا يعني أن العرب المسلمين قديمي المعرفة بالقارة الأفريقية ومجاهلها وطرقها. وأن المد الإسلامي والحضارة العربية الإسلامية وصل إلى مناطق جنوب الصحراء وعبر العديد من القنوات أهمها بلاد المغرب العربي بشكل عام والمغرب الأقصى بوجه خاص. وكان للإسلام القدح المعنى في عملية دفع هذه العلاقات إلى حد التلاقح والتمازح والانصهار التام.
فمن المغرب الأقصى تدفقت المؤثرات العربية الإسلامية مخترقة الصحراء إلى غربي أفريقيا. وقد شهدت هذه المنطقة بداية تأثيرات الحضارة العربية الإسلامية منذ أن توطد الحكم العربي في الشمال الأفريقي في القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي وظلت هذه التأثيرات في ازدياد بفضل نشاط التجار المغاربة عبر الصحراء الكبرى، حيث كان لنشاطهم واستقرارهم أكبر الأثر في انتشار الإسلام بين قبائل الصحراء (صنهاجة الصحراء) وفي الجهات التي ارتادوها من إقليم السودان الغربي.
ومن الجدير بالذكر أن انتشار الإسلام في غرب أفريقيا لم يتم إلا عن طريق التجار المسلمين من المغرب خاصة الذين توافدوا على أطراف غرب أفريقيا بقصد التجارة حيث أقاموا محطات وأسواقاً بتبادلون فيها السلع مع السودان.
وكان الإسلام ينتشر على أيديهم. لا عن طريق التبشير، بل عن طريق الاحتكاك والمثل ولاسيما بين الملوك ورجال ممالكهم من الوثتين. كما أن قيام دولة المرابطين في غربي الصحراء الكبرى في القرن الخامس البحري / الحادي عشر الميلادي. وهي دولة قائمة على الجهاد ونشر الإسلام ـــ كان لها الأثر الفعال في انتشار الإسلام في منطقة غرب أفريقيا جنوب الصحراء. وبين السودان في حوض السنغال وأعالي النيجر وعندما أسلم ملوك المنطقة ورعيتهم. اضطلعوا هم أنفسهم بنشر الإسلام في أوطانهم بعد المرحلة الأولى من انتشاره في غربي أفريقيا.
المسلمين في الشمال الإفريقي. وهذا يعني أن العرب المسلمين قديمي المعرفة بالقارة الأفريقية ومجاهلها وطرقها. وأن المد الإسلامي والحضارة العربية الإسلامية وصل إلى مناطق جنوب الصحراء وعبر العديد من القنوات أهمها بلاد المغرب العربي بشكل عام والمغرب الأقصى بوجه خاص. وكان للإسلام القدح المعنى في عملية دفع هذه العلاقات إلى حد التلاقح والتمازح والانصهار التام.
فمن المغرب الأقصى تدفقت المؤثرات العربية الإسلامية مخترقة الصحراء إلى غربي أفريقيا. وقد شهدت هذه المنطقة بداية تأثيرات الحضارة العربية الإسلامية منذ أن توطد الحكم العربي في الشمال الأفريقي في القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي وظلت هذه التأثيرات في ازدياد بفضل نشاط التجار المغاربة عبر الصحراء الكبرى، حيث كان لنشاطهم واستقرارهم أكبر الأثر في انتشار الإسلام بين قبائل الصحراء (صنهاجة الصحراء) وفي الجهات التي ارتادوها من إقليم السودان الغربي.
ومن الجدير بالذكر أن انتشار الإسلام في غرب أفريقيا لم يتم إلا عن طريق التجار المسلمين من المغرب خاصة الذين توافدوا على أطراف غرب أفريقيا بقصد التجارة حيث أقاموا محطات وأسواقاً بتبادلون فيها السلع مع السودان.
وكان الإسلام ينتشر على أيديهم. لا عن طريق التبشير، بل عن طريق الاحتكاك والمثل ولاسيما بين الملوك ورجال ممالكهم من الوثتين. كما أن قيام دولة المرابطين في غربي الصحراء الكبرى في القرن الخامس البحري / الحادي عشر الميلادي. وهي دولة قائمة على الجهاد ونشر الإسلام ـــ كان لها الأثر الفعال في انتشار الإسلام في منطقة غرب أفريقيا جنوب الصحراء. وبين السودان في حوض السنغال وأعالي النيجر وعندما أسلم ملوك المنطقة ورعيتهم. اضطلعوا هم أنفسهم بنشر الإسلام في أوطانهم بعد المرحلة الأولى من انتشاره في غربي أفريقيا.
المسلمين في الشمال الإفريقي. وهذا يعني أن العرب المسلمين قديمي المعرفة بالقارة الأفريقية ومجاهلها وطرقها. وأن المد الإسلامي والحضارة العربية الإسلامية وصل إلى مناطق جنوب الصحراء وعبر العديد من القنوات أهمها بلاد المغرب العربي بشكل عام والمغرب الأقصى بوجه خاص. وكان للإسلام القدح المعنى في عملية دفع هذه العلاقات إلى حد التلاقح والتمازح والانصهار التام.
فمن المغرب الأقصى تدفقت المؤثرات العربية الإسلامية مخترقة الصحراء إلى غربي أفريقيا. وقد شهدت هذه المنطقة بداية تأثيرات الحضارة العربية الإسلامية منذ أن توطد الحكم العربي في الشمال الأفريقي في القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي وظلت هذه التأثيرات في ازدياد بفضل نشاط التجار المغاربة عبر الصحراء الكبرى، حيث كان لنشاطهم واستقرارهم أكبر الأثر في انتشار الإسلام بين قبائل الصحراء (صنهاجة الصحراء) وفي الجهات التي ارتادوها من إقليم السودان الغربي.
ومن الجدير بالذكر أن انتشار الإسلام في غرب أفريقيا لم يتم إلا عن طريق التجار المسلمين من المغرب خاصة الذين توافدوا على أطراف غرب أفريقيا بقصد التجارة حيث أقاموا محطات وأسواقاً بتبادلون فيها السلع مع السودان.
وكان الإسلام ينتشر على أيديهم. لا عن طريق التبشير، بل عن طريق الاحتكاك والمثل ولاسيما بين الملوك ورجال ممالكهم من الوثتين. كما أن قيام دولة المرابطين في غربي الصحراء الكبرى في القرن الخامس البحري / الحادي عشر الميلادي. وهي دولة قائمة على الجهاد ونشر الإسلام ـــ كان لها الأثر الفعال في انتشار الإسلام في منطقة غرب أفريقيا جنوب الصحراء. وبين السودان في حوض السنغال وأعالي النيجر وعندما أسلم ملوك المنطقة ورعيتهم. اضطلعوا هم أنفسهم بنشر الإسلام في أوطانهم بعد المرحلة الأولى من انتشاره في غربي أفريقيا.
حسن علي ابراهيم الشيخي، (06-2014)، مجلة العلوم الاجتماعية جامعة طرابلس: مجلة العلوم الاجتماعية جامعة طرابلس، 6 (6)، 1-2
جذور العلاقات العربية الإفريقية
مقال في مجلة علميةمن المفيد عند تناول العلاقات العربية الأفريقية ، إلقاء نظرة على أهم العوامل التي ساهمت في إرساء هذه
العلاقات مثل الجغرافية و وحدة العقيدة وهي الإسلام .
من حيث الجغرافيا نجد أن القارة الأفريقية تتصل بالقارة الآسيوية من طرفها الشمالي الشرقي عبر برزخ السويس وشمال سيناء ، كما يقترب البر الإفريقي اقتراباً شديداً عند الطرف الجنوبي للبحر الأحمر أو عن طريق برزخ السويس أو عن طريق باب المندب ومن ثم أيضاً كان اكبر تكتل سكاني عربي في إفريقيا في شمال شرق القارة وفي شرقها .
حسن علي ابراهيم الشيخي، (03-2014)، جمعية جبل نفوسه للتنمية برعاية الهيئة الليبية للبحث والتكنولوجية: جمعية جبل نفوسه للتنمية برعاية الهيئة الليبية للبحث والتكنولوجية، 2 (2)، 1-26
الصلات التجارية والثقافية بين ليبيا وبلدان غرب أفريقيا عبر التاريخ
مقال في مجلة علميةالمستخلص
- يهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على الصلات العربية الأفريقية الضاربة في عمق التاريخ ، ومتابعة مراحل هذه الصلات عبر فترات وحقبات تاريخية متتابعة تم فيها التواصل الحضاري بين الطرفين العربي والأفريقي مما أدى إلى انعكاسات حضارية ساهمت في الاندماج والامتزاج بينهما دون حدوث تنافر بين المقومات العربية والافريقية ويرجع ذلك إلى كون أن العرب والأفارقة كانوا يشكلون رابطة حضارية وسياسية وليست عنصرية أو عرقية حيث لم تكن ليبيا بمدنها وواحاتها قديماً وحديثاُ بمعزل عن هذا التواصل المستمر بل كانت ذات دور عظيم في هذا التواصل تجارياً واجتماعياً وثقافياً منذ أقدم العصور وحتي عصرنا الحاض
حسن علي ابراهيم الشيخي، (05-2010)، مجلة كلية الاداب: جامعة طرابلس، 16 (16)، 1-2
التصوف وتطوره في غرب أفريقيا
مقال في مجلة علميةالمستخلص
التصوف حركة دينية انتشرت في العالم الإسلامي عقب اتساع الفتوحات الإسلامية، وازدياد الرخاء الاقتصادي الذي أدى إلى الانغماس في الترف الحضاري في القرن الثاني الهجري وما بعده، حين جنح الناس إلى مخالطة المتاع الدنيوي، فنشأ في البداية نزعات فردية تدعو إلى الزهد وشدة العبادة، ثم ظهرت الفرق الإسلامية، فادعى كل فريق أن بينهم زهاداً وعُباداً، فانفرد خواص أهل السُنة المقبلون على العبادة باسم "الصوفية" أو المتصوفة (1).
حسن علي ابراهيم الشيخي، (07-2008)، مجلة كلية التربية البدنية: جامعة طرابلس، 5 (5)، 1-32