الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني ( مفهرساِ وموثقاِ)
مقال في مجلة علميةيعتقد كثير من الباحثين أن العلماء العرب والمسلمين لم يولوا قضايا الفهرسة والتكسيف اهتمامهم وعنايتهم وذلك اعتقاد لأاساس له من الصحة فقد دلت الآثار التي تركها كثيرون من العلماء الكبار أن لم يغفلوا عن هذه القضايا بل أولوها كل عناية واهتمام وبذلوا في ذلك جهودا كبيرة فابدعوا ضروبا من الفهرسة لم يسبقوا إليها وتركز هذه الورقة على جهود إمام الحفاظ الإمام ابن حجر العسقلاني في جانب التوثيق والفهرسة من خلال المصنفات العظيمة التي وضعها خلال سنوات طوال جعلت البحث في المراجع التي ألفها سهلة ميسورة وصارت شاهدا على اهتمام علماء المسلمين ليس فقط في التأليف بحد ذاته بل كان لهم اهتمام بالغ بتيسير الاستفادة مما ألفوا بصورة أسهل على الباحين القراء وطلاب العلم
عاشور محمد الشيخي، (01-2016)، طرابلس: دار النخلة للنشر، 15 (15)، 61-81
سلطات هيئة التحكيم في اتخاذ التدابير التحفظية و الوقتية
مقال في مجلة علميةسلطات هيئة التحكيم في اتخاذ التدابير التحفظية و الوقتية
فرج سليمان عبدالله حمودة، (01-2016)، ترهونة: مجلة العلوم القانونية، 1 (2016)، 12-28
Future Changes in Maximum Temperature Events Using the Statistical Downscaling Model (SDSM) in Zlitan Area–Libya
Conference paperABSTRACT
In the 21st century, climate change is considered to be one of the greatest environmental
threats to the world, and the changes in climate extremes are estimated to have greater
negative impacts on human society and the natural environment than the changes in mean
climate.
All the IPCC's five reports between 1990 and 2013 concluded that we cannot expect stable
climate in the future and we should prepare scenarios and strategies for the survival of
humankind under the conditions of forthcoming global change.
This study presents the projections of future changes in maximum temperature events under
A2 and B2 SRES scenarios using the statistical downscaling model (SDSM) in the Zlitan
Area–Libya.
In order to explore the SDSM method, at Zlitan station in Libya has been selected as a study
site to test the methodology for maximum temperature. The study included calibration and
validate with large-scale atmospheric variables encompassing NCEP reanalysis data, the
future estimation due to a climate scenario, which are HadCM3 A2 and HadCM3 B2 . Results
of downscaling show that during the calibration and validation stage, the SDSM model can be
well acceptable regard its performance in the downscaling of daily maximum temperature.
The result of climate projection reveals that the SDSM model showed great reliability of
SDSM in ascertaining changes for the periods 2011–2040, 2041–2070 and 2071–2099,
- relative to 1961–1990 and it has very good ability to replicate the historical maximum
temperature for the observed period. Trend analysis in the study area showed an increase in
average annual and monthly maximum temperature, compared to the baseline period for both
HadCM3A2a and HadCM3B2a scenarios in both the dry and wet seasons.
However, this increase is higher in dry months than wet months for all future time horizons
and for both HadCM3A2a and HadCM3B2a scenarios. Thus there is likely to be a significant
warming in local surface temperature, which is enough for a significant change on the energy
balance and is likely to impact water availability.
Keywords: - Statistical downscaling model, SDSM, Intergovernmental Panel on Climate
Change IPCC, General circulation model, GCM, Special Report on the Emission Scenarios,
SERS, HadCM3 Hadley Research Center’s Hadley Climate Model version, Maximum
- temperature, Zlitan area, Libya.
Abdussalam Ahmed Mohmed Ibrahim, (12-2015), المؤتمر الثاني لعلوم البيئة الصفحات زليتن ليبيا: الجامعة الاسمرية, 154-161
نمذجة الزحف العمراني على مزارع الاستيطان الإيطالي في بلدية ترهونة: منطقة الخضراء إنموذجاً
مقال في مؤتمر علمينمذجة الزحف العمراني على مزارع الاستيطان الإيطالي في بلدية ترهونة: منطقة الخضراء إنموذجاً
عبدالسلام احمد محمد ابراهيم، أ. احمد السايح، (12-2015)، أعمال وبحوث المؤتمر العلمي الأول تحت شعار: الجامعة في خدمة المجتمع: جامعة الزيتونة، 19-33
الباراسيكولوجي أو الإدراك فوق الحسي بين التعريف والاعتراف
مقال في مجلة علميةعلم الباراسيكولوجي أو كما يسميه البعض ظاهرة الإدراك فوق الحسي الفائق أو الإدراك المتجاوز للحدود، هذه الظاهرة غير جديدةعلى الإنسان فقد تلازمت معه منذ وجوده على الأرض، ووجد نفسه عاجزاً عن تفسير حقائقها وربط أحداثها، ولكنه بدأ يدرك أخيراً هذه الظاهرة حينما تطورت العلوم المختلفة المصاحبة للعقل البشري وقواه العقلية التي استطاعت تطوير أساليب العمل وابتكار طرق جديدة لتفسير الظواهر الخارقة، واستنباط قوانين العمل الميكانيكية والفيزيائية في استحداث مناهج وطرق علمية جديدة تساعد الإنسان في اكتشاف تلك الظواهر وتفسيرها.
ومنذ ذلك الحين خرجت المعارف الغيبية عن نطاق تفسيرها الفلسفي واتصلت بمبادئ العلوم التطبيقية، وتطورت وسائل القياس والتجريب، وأرست دعائم جديدة سهلت على الإنسان اكتشاف وتفسير بعض من حقائق تلك الغيبيات.
ولا يزال الإنسان يعمل جاهداً للتوصل إلى كشف حقائق تلك الظواهر واستنباط قوانينها ودمجها مع معطيات العلوم الأخرى في محاولات منه لفهم حقيقة تلك الظواهر، لاسيما بعد ظهور الفيزياء الحديثة ونظريات الطاقة والكموالنظرية النسبية التي اسهمت في انفصال الفلسفة عن علم النفس قديماً (فالكون لم يعد فراغاً مسكوناً بكمية متناهية الصغر من الطاقةوالمادة وإنما يتخذ شكل الأحداث الكلية المترابطة بين الجسيمات وكل جسم وحدث موجود في اللحظة التي يوجد فيها، وهي مستقلة زمانياً ومكانياً عن موقع الملاحظين الذين تتناظر عقولهم في وحدة فردية).(الجابري:2009 ص106)
هذا الشكل من القوةالخارقة غير المحسوسة جعل بعض علماء النفس المحدثين ينحون منحى أكثر تدقيقياً في اللجوء إلى بعض معارف العلوم التطبيقية لربطها بواقع تخصصاتهم لكشف تلك القوى الخفية التي استأثرت بالإنسان زمناً طويلاً، وأعجزته عن الوصول إلى معرفة قوانينها وكيفية عملها مع الإنسان ما جعله يقتحم تلك الموضوعات ويُبعد المشعوذين والدجالين والسحرة الذين كانوا يعبثون بها كما شاءوا ظناًمنهم أن هذه الخوارق تفوق قدرة الإنسان على الفهم والاستيعاب، ويستلزم عدم الخوض في تفاصيلها لأنها بعيدة عن مجالات الإدراك الحسي.
مصطفى صالح الجيلاني الازرق، (12-2015)، دار الكتاب الزاوية: دار الكتاب الزاوية، 6 (1)، 1-20
المقررات الدراسية بأقسام المكتبات والمعلومات بالجامعات الليبية ودورها في تطوير الخدمة المكتبية
مقال في مؤتمر علميتمثل العملية التعليمية في الجامعات حراكًا علميًا مستمرا خاصة عندما يكون
مجال هذه العملية متصلا بالمعلومات ومؤسساتها حيث تركز هذه الورقة على
رصد الواقع فيما يتعلق بالمناهج الأكاديمية في أقسام المكتبات والمعلومات
بجامعات طرابلس وبنغازي والبيضاء ومصراتة وترهونة وهي تتناول بالتحليل
واقع برامج دراسات المكتبات والمعلومات بكليات الآداب في الجامعات المشار
إليها،وسيتم من خلالها دراسة شاملة لهذه المناهج فيما يتعلق بمرحلة الدراسة
الجامعية الأولى لإظهار مواطن القوة والضعف فيها من خلال ما تسهم به هذه
المناهج في الارتقاء بالخدمات المكتبية، وتبيان أوجه الشبه والاختلاف في هذه
المقررات وحظوظ فروع التخصص الثلاثة المكتبات والمعلومات والوثائق في
هذه المناهج ومدى مواكبتها لتطورات المهنة والتخصص قياسًا بالعمر الزمني
لكل قسم من هذه الأقسام الخمسة.
عاشور محمد الشيخي، محمود علي كعبور، (11-2015)، الخمس: جامعة المرقب، 180-228
الخصائص المورفومترية لحوضي زمزم والبي الكبير: دراسة مقارنة باستخدام التقنيات المكانية
مقال في مؤتمر علميAbstract
This study aimed at building data base of the morphometric properties in the basin of Cove Valley and basin of Abualdhak Valley, through analyzing the digital elevation model ( DEM ) by using a group of geographical data systems programs , which integrated together in order to result in a large number of morphometric variances & measurements. They are represented in the programs of Global Mapper, Arc Map 10 as a basic programs & other supportive programs like 3DEM.
This is done with the purpose to understand its hydrologic significances & consequently understanding the water movement on the surface of the base . The study depended on the data of SRTM Worldwide Elevation data,3-arc- second resolution), in addition to a group of maps & satellite images.
The study has reached to build data base of the morphometric properties in the base , and reaching to its hydrologic significance through studying the link between the morphometric prosperities & some of hydrologic variances.
Moreover , the study has reached to that the base has the form of a triangle , it base is in the sources & its head is in the outlet.
Furthermore , its cleared from the study :-
The two basins possessing a very small area of eastern Libya , it does not exceed 0.1% of the total area of Libya , and about 63.4 % of the area belonging to the basins Basin Cove.
Ranks in the upper basins stretching for a distance, and this is an indication of the sculpture downward , and its result Balihudan deep sewers.
The two basins not still going through an early stage in terms of origination , therefore appeared to represent a micro -level greater percentage of sewage basins.
Most streams of the Cove Valley are trends between the west and the north-east , while the streams of Abualdhak Valley are between the north and the south-east.
Most of the territory of the two basins are a mild slope , with the presence of severe declines in the simple parts of the basins.
The study recommended that we should depend on the morphometric properties in order to reach to the hydrologic significances in the absence of the stations of hydrometric measurement Also, the necessity of organizing the flow in the bases in which the percentage of occurring floods raises, through building barriers, dams & places for collecting water below the base.
Spatial tecnology,basin,streams..Key wordes: morphometric properties
عبدالسلام احمد محمد ابراهيم، أ. أحمد محمد السائح، (10-2015)، أعمال الملتقى الجغرافي الرابع عشر سرت ليبيا: جامعة سرت - كلية الآداب - قسم الجغرافيا والجمعية الجغرافية الليبية، 229-263
حماية الحق في الحياة
مقال في مؤتمر علمييتناول البحث الاسس الدينية والقانونية لحماية الحق في الحياة كاكثر الحقوق قدسية واهمية
مفتاح اغنية محمد اغنية، (06-2015)، بني وليد: مجلة الحق، 9-30
موقف ارسطو من الثورة
مقال في مجلة علميةدف البحث إلى التعرف على موقف ارسطو من الثورة. تناول البحث أربعة عناصر، أولا: حياته ونشأته، حيث يعتبر أرسطو أحد أكبر مؤسسي الفكر السياسي وهو أعظم فيلسوف جامع لكل فروع المعرفة الإنسانية في تاريخ البشرية كلها ويمتاز عمن سبقه من الفلاسفة بدقة المنهج واستقامة البراهين والاستناد إلى التجربة الواقعية. ثانيا: مفهوم الثورة، حيث تعرف الثورة في المعجم الفلسفي بانها " تغييرا جوهريا في أوضاع المجتمع لا تتبع فيه طرق دستورية. ثالثا: الثورة ليست حركة انقلابية، حيث يجب التمييز بين الثورة وحركة الانقلابات العسكرية خاصة او تلك التي تقوم بها أحزاب سياسية وتسميها ثورة حيث تختلف بشكل كبير عن مفهوم الثورة التي يفترض أن تعبر عن إرادة شعبية لغالبية أفراد وفئات المجتمع. ، رابعا: أرسطو والثورة ،حيث يعد أرسطو من أبرز الفلاسفة الذين يبدو أنهم قد اولو عنايتهم بكل شيء يخص الانسان وقد خصص عملا لا باس به في مؤلفه الشهير " السياسة" لبحث أسباب قيام الثورات عامة وكيفية التغلب عليها ، خامسا: القانون والدستور عند أرسطو، حيث يفرق أرسطو بين الدستور والقانون فالدستور هو ترتيب المناصب والوظائف في الدولة والدستور يضمن موقع صانع القرار ، والقانون هو مجموعة القواعد التي على المواطنين طاعتها في تأدية الواجبات ونيل الحقوق، سادسا : وسائل حفظ الدولة من الثورات. اختتم البحث بأن لا قيمة للزمان والمكان في الثورات التي تحدث فمتى كان نظام الحكم فاسداً ويفتقر للشرعية المطلوبة فيتوقع أن ينهار في لحظة تاريخية محددة بعد التراكمات الكمية التي وصلت إلى طريق لا يمكن كبتها والوقف في وجهها.
زريمق مولود زريمق ابوطلاق، (06-2015)، مجلة فكر وابداع: رابطة الآدب الحديث مصر، 94 (1)، 141-157
المعلق في الصحيحين
مقال في مجلة علميةالمعلق لا يحتج به ، وهو يندرج تحت الأنواع المردودة من الحديث وإن وجد منه في الصحيحين البخاري ومسلم ؛ وقد اشتهر البخاري بكثرة المعلقات ؛ لكنها ذكرت في تراجم الأبواب ومقدماتها، ولا يوجد حديث في صلب الأبواب على صفة التعليق إطلاقا ، أما مسلم فلا يوجد فيه إلا حديث واحد في باب التيمم لم يصله في موضع آخر والمعلقات التي في البخاري ، موصولة في موضع آخر في كتابه ، وأحسن من جمع الأحاديث المعلقة عند البخاري ، وذكر أسانيدها المتصلة ، ابن حجر في كتابه تغليق التعليق
المرزوقي علي الهادي المرزوقي، (06-2015)، جامعة الزاوية: مجلة كليات التربية، 2 (1)، 94-107