نمذجة الزحف العمراني على مزارع الاستيطان الإيطالي في بلدية ترهونة: منطقة الخضراء إنموذجاً
مقال في مؤتمر علمي

نمذجة الزحف العمراني على مزارع الاستيطان الإيطالي في بلدية ترهونة: منطقة الخضراء إنموذجاً


عبدالسلام احمد محمد ابراهيم، أ. احمد السايح، (12-2015)، أعمال وبحوث المؤتمر العلمي الأول تحت شعار: الجامعة في خدمة المجتمع: جامعة الزيتونة، 19-33

الباراسيكولوجي أو الإدراك فوق الحسي بين التعريف والاعتراف
مقال في مجلة علمية

علم الباراسيكولوجي أو كما يسميه البعض ظاهرة الإدراك فوق الحسي الفائق أو الإدراك المتجاوز للحدود، هذه الظاهرة غير جديدةعلى الإنسان فقد تلازمت معه منذ وجوده على الأرض، ووجد نفسه عاجزاً عن تفسير حقائقها وربط أحداثها، ولكنه بدأ يدرك أخيراً هذه الظاهرة حينما تطورت العلوم المختلفة المصاحبة للعقل البشري وقواه العقلية التي استطاعت تطوير أساليب العمل وابتكار طرق جديدة لتفسير الظواهر الخارقة، واستنباط قوانين العمل الميكانيكية والفيزيائية في استحداث مناهج وطرق علمية جديدة تساعد الإنسان في اكتشاف تلك الظواهر وتفسيرها.

ومنذ ذلك الحين خرجت المعارف الغيبية عن نطاق تفسيرها الفلسفي واتصلت بمبادئ العلوم التطبيقية، وتطورت وسائل القياس والتجريب، وأرست دعائم جديدة سهلت على الإنسان اكتشاف وتفسير بعض من حقائق تلك الغيبيات.

ولا يزال الإنسان يعمل جاهداً للتوصل إلى كشف حقائق تلك الظواهر واستنباط قوانينها ودمجها مع معطيات العلوم الأخرى في محاولات منه لفهم حقيقة تلك الظواهر، لاسيما بعد ظهور الفيزياء الحديثة ونظريات الطاقة والكموالنظرية النسبية التي اسهمت في انفصال الفلسفة عن علم النفس قديماً (فالكون لم يعد فراغاً مسكوناً بكمية متناهية الصغر من الطاقةوالمادة وإنما يتخذ شكل الأحداث الكلية المترابطة بين الجسيمات وكل جسم وحدث موجود في اللحظة التي يوجد فيها، وهي مستقلة زمانياً ومكانياً عن موقع الملاحظين الذين تتناظر عقولهم في وحدة فردية).(الجابري:2009 ص106)

هذا الشكل من القوةالخارقة غير المحسوسة جعل بعض علماء النفس المحدثين ينحون منحى أكثر تدقيقياً في اللجوء إلى بعض معارف العلوم التطبيقية لربطها بواقع تخصصاتهم لكشف تلك القوى الخفية التي استأثرت بالإنسان زمناً طويلاً، وأعجزته عن الوصول إلى معرفة قوانينها وكيفية عملها مع الإنسان ما جعله يقتحم تلك الموضوعات ويُبعد المشعوذين والدجالين والسحرة الذين كانوا يعبثون بها كما شاءوا ظناًمنهم أن هذه الخوارق تفوق قدرة الإنسان على الفهم والاستيعاب، ويستلزم عدم الخوض في تفاصيلها لأنها بعيدة عن مجالات الإدراك الحسي.

مصطفى صالح الجيلاني الازرق، (12-2015)، دار الكتاب الزاوية: دار الكتاب الزاوية، 6 (1)، 1-20

المقررات الدراسية بأقسام المكتبات والمعلومات بالجامعات الليبية ودورها في تطوير الخدمة المكتبية
مقال في مؤتمر علمي

تمثل العملية التعليمية في الجامعات حراكًا علميًا مستمرا خاصة عندما يكون

مجال هذه العملية متصلا بالمعلومات ومؤسساتها حيث تركز هذه الورقة على

رصد الواقع فيما يتعلق بالمناهج الأكاديمية في أقسام المكتبات والمعلومات

بجامعات طرابلس وبنغازي والبيضاء ومصراتة وترهونة وهي تتناول بالتحليل

واقع برامج دراسات المكتبات والمعلومات بكليات الآداب في الجامعات المشار

إليها،وسيتم من خلالها دراسة شاملة لهذه المناهج فيما يتعلق بمرحلة الدراسة

الجامعية الأولى لإظهار مواطن القوة والضعف فيها من خلال ما تسهم به هذه

المناهج في الارتقاء بالخدمات المكتبية، وتبيان أوجه الشبه والاختلاف في هذه

المقررات وحظوظ فروع التخصص الثلاثة المكتبات والمعلومات والوثائق في

هذه المناهج ومدى مواكبتها لتطورات المهنة والتخصص قياسًا بالعمر الزمني

لكل قسم من هذه الأقسام الخمسة.

عاشور محمد الشيخي، محمود علي كعبور، (11-2015)، الخمس: جامعة المرقب، 180-228

الخصائص المورفومترية لحوضي زمزم والبي الكبير: دراسة مقارنة باستخدام التقنيات المكانية
مقال في مؤتمر علمي

Abstract

This study aimed at building data base of the morphometric properties in the basin of Cove Valley and basin of Abualdhak Valley, through analyzing the digital elevation model ( DEM ) by using a group of geographical data systems programs , which integrated together in order to result in a large number of morphometric variances & measurements. They are represented in the programs of Global Mapper, Arc Map 10 as a basic programs & other supportive programs like 3DEM.

This is done with the purpose to understand its hydrologic significances & consequently understanding the water movement on the surface of the base . The study depended on the data of SRTM Worldwide Elevation data,3-arc- second resolution), in addition to a group of maps & satellite images.

The study has reached to build data base of the morphometric properties in the base , and reaching to its hydrologic significance through studying the link between the morphometric prosperities & some of hydrologic variances.

Moreover , the study has reached to that the base has the form of a triangle , it base is in the sources & its head is in the outlet.

Furthermore , its cleared from the study :-

The two basins possessing a very small area of eastern Libya , it does not exceed 0.1% of the total area of ​​Libya , and about 63.4 % of the area belonging to the basins Basin Cove.

Ranks in the upper basins stretching for a distance, and this is an indication of the sculpture downward , and its result Balihudan deep sewers.

The two basins not still going through an early stage in terms of origination , therefore appeared to represent a micro -level greater percentage of sewage basins.

Most streams of the Cove Valley are trends between the west and the north-east , while the streams of Abualdhak Valley are between the north and the south-east.

Most of the territory of the two basins are a mild slope , with the presence of severe declines in the simple parts of the basins.

The study recommended that we should depend on the morphometric properties in order to reach to the hydrologic significances in the absence of the stations of hydrometric measurement Also, the necessity of organizing the flow in the bases in which the percentage of occurring floods raises, through building barriers, dams & places for collecting water below the base.

 

Spatial tecnology,basin,streams..Key wordes: morphometric properties

عبدالسلام احمد محمد ابراهيم، أ. أحمد محمد السائح، (10-2015)، أعمال الملتقى الجغرافي الرابع عشر سرت ليبيا: جامعة سرت - كلية الآداب - قسم الجغرافيا والجمعية الجغرافية الليبية، 229-263

حماية الحق في الحياة
مقال في مؤتمر علمي

يتناول البحث الاسس الدينية والقانونية لحماية الحق في الحياة كاكثر الحقوق قدسية واهمية

مفتاح اغنية محمد اغنية، (06-2015)، بني وليد: مجلة الحق، 9-30

موقف ارسطو من الثورة
مقال في مجلة علمية

دف البحث إلى التعرف على موقف ارسطو من الثورة. تناول البحث أربعة عناصر، أولا: حياته ونشأته، حيث يعتبر أرسطو أحد أكبر مؤسسي الفكر السياسي وهو أعظم فيلسوف جامع لكل فروع المعرفة الإنسانية في تاريخ البشرية كلها ويمتاز عمن سبقه من الفلاسفة بدقة المنهج واستقامة البراهين والاستناد إلى التجربة الواقعية. ثانيا: مفهوم الثورة، حيث تعرف الثورة في المعجم الفلسفي بانها " تغييرا جوهريا في أوضاع المجتمع لا تتبع فيه طرق دستورية. ثالثا: الثورة ليست حركة انقلابية، حيث يجب التمييز بين الثورة وحركة الانقلابات العسكرية خاصة او تلك التي تقوم بها أحزاب سياسية وتسميها ثورة حيث تختلف بشكل كبير عن مفهوم الثورة التي يفترض أن تعبر عن إرادة شعبية لغالبية أفراد وفئات المجتمع. ، رابعا: أرسطو والثورة ،حيث يعد أرسطو من أبرز الفلاسفة الذين يبدو أنهم قد اولو عنايتهم بكل شيء يخص الانسان وقد خصص عملا لا باس به في مؤلفه الشهير " السياسة" لبحث أسباب قيام الثورات عامة وكيفية التغلب عليها ، خامسا: القانون والدستور عند أرسطو، حيث يفرق أرسطو بين الدستور والقانون فالدستور هو ترتيب المناصب والوظائف في الدولة والدستور يضمن موقع صانع القرار ، والقانون هو مجموعة القواعد التي على المواطنين طاعتها في تأدية الواجبات ونيل الحقوق، سادسا : وسائل حفظ الدولة من الثورات. اختتم البحث بأن لا قيمة للزمان والمكان في الثورات التي تحدث فمتى كان نظام الحكم فاسداً ويفتقر للشرعية المطلوبة فيتوقع أن ينهار في لحظة تاريخية محددة بعد التراكمات الكمية التي وصلت إلى طريق لا يمكن كبتها والوقف في وجهها.

زريمق مولود زريمق ابوطلاق، (06-2015)، مجلة فكر وابداع: رابطة الآدب الحديث مصر، 94 (1)، 141-157

المعلق في الصحيحين
مقال في مجلة علمية

المعلق لا يحتج به ، وهو يندرج تحت الأنواع المردودة من الحديث وإن وجد منه في الصحيحين البخاري ومسلم ؛ وقد اشتهر البخاري بكثرة المعلقات ؛ لكنها ذكرت في تراجم الأبواب ومقدماتها، ولا يوجد حديث في صلب الأبواب على صفة التعليق إطلاقا ، أما مسلم فلا يوجد فيه إلا حديث واحد في باب التيمم لم يصله في موضع آخر والمعلقات التي في البخاري ، موصولة في موضع آخر في كتابه ، وأحسن من جمع الأحاديث المعلقة عند البخاري ، وذكر أسانيدها المتصلة ، ابن حجر في كتابه تغليق التعليق 



المرزوقي علي الهادي المرزوقي، (06-2015)، جامعة الزاوية: مجلة كليات التربية، 2 (1)، 94-107

MONITORING VEGETATION DEGRADATION IN AL JABAL AL AKHDAR - LIBYA THROUGH ANALYSIS OF SPATIAL AND TEMPORAL NDVI IMAGERY
Conference paper

АННОТАЦИЯ:

Through the last three decades, the Normalized Difference Vegetation Index (NDVI) has been widely used for vegetation mapping and monitoring land-cover change in semi-arid regions. In Libya semi-arid lands occupy many parts in the north part of country that is near the Mediterranean Sea. The aim of paper is to use remote sensing technique (NDVI) for monitoring vegetation degradation in Al-Jabal Al-Akhdar region in Libya. The Pathfinder AVHRR Land (PAL), SPOT Apparent green cover percentage data and MODIS Vegetation index are used to monitor the vegetation cover change in the study area. The paper explain the possibility of use only long term NOAA-AVHRR NDVI time-series data, without need to any precipitation data, for assessing desertification conditions in Al-Jabal Al-Akhdar region. According to annual rainfall the northern parts of the area receives the greatest amount of rainfall towards the Mediterranean Sea, which occurs between October and May, it agreed well with the spatial pattern of NDVI within monthly averaged of vegetation that start increasing rapidly and reached a greater amount during spring (March-May), and decreased during June to September...

Abdussalam Ahmed Mohmed Ibrahim, (04-2015), ПРИРОДНЫЕ ОПАСНОСТИ: СВЯЗЬ НАУКИ И ПРАКТИКИ Саранск, 23–25 апреля 2015 года: National Research Mordovian State University., 156-165

الأحوال السياسية والإقتصادية في عهد الأسرة القرمانلية في ليبيا من 1795 – 1835 م دراسة تاريخية
مقال في مؤتمر علمي

سيتناول هذا البحث دراسة الأحوال السياسة والاقتصادية في عهد الأسرة القرمانليه في ليبيا من سنة 1795-1835م والتي امتدت فترة حكم فيها ما يقارب عن قرن وربع من الحكم بولاية طرابلس الغرب، إن هذه الفترة التاريخية مليئة بالأحداث الهامة سواءً كانت تلك الأحداث داخلية أم خارجية وتعتبر على جانب كبير من الأهمية لأنها تقدم لنا صورة واضحة المعالم عن تاريخ ليبيا في تلك الحقبة المهمة وتتكون الدراسة من ثلاثة مباحث المبحث الأول تعريف عام بالأسرة القرمانلية ونشأتها وولاتها المبحث الثاني الأحوال السياسية أثناء حكم الأسرة القرمانلية المبحث الثالث الأحوال الاقتصادية أثناء حكم الأسرة القرمانلية، مع خاتمة وملحق.


علي العجيلي عبد السلام جماعة، (03-2015)، Department of Arabic Studies and Linguistics, Academy of Islam, International Islamic University College Selangor, MALAYSIA: World Conference Resources Koperasi KOKISDAR Kolej Universiti Islam Antarabangsa Selangor (KUIS)، 13-13

عوامل انحسار تجارة القوافل بولاية طرابلس الغرب والآثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على ذلك "مدن وقرى الجبل - الغربي أنموذجا".1910-1911م
مقال في مجلة علمية

يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على (عوامل انحسار تجارة القوافل بولاية طرابلس الغرب والأثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على ذلك1910-1911م مدن وقري الجبل الغربي أنموذجا). وأشار المقال إلى أن التجارة شكلت بشكل عام وتجارة القوافل بشكل خاص، واحداً من أهم الأنشطة الاقتصادية التي مارسها سكان ولاية طرابلس الغرب عبر العصور التاريخية المختلفة. حيث أكد المقال أن أهمية هذا النشاط الاقتصادي (تجارة القوافل) لا تكمن في كونه أحد أهم سبل العيش والحياة للسكان، وأحد أهم مصادر الدخل للولاية فحسب، بل كان أيضاً عاملاً مهماً من عوامل الاستقرار السكاني والترابط الاجتماعي بين سكان الولاية. كما أوضح المقال إلى أن حركة القوافل التجارية من المدن والقرى والبوادي التي تمر بها أسواقاً في حالة رواج دائم، وأشار المقال إلى أهم الطرق التي ارتبطت بها ولاية طرابلس الغرب والطريق التجاري الرابط بين مركز الولاية مدينة طرابلس وغات عبر" غريان، يفرن، نالوت، سيناون، غدامس، غات" والذي يتفرع من غات إلى طريقان الأول:" غات، كانو، تمبكتو"، والثاني:" غات، مرزق، القطرون، كوار" والثالث:" كوار، كاوكا، برنو". وأشار المقال إلى أن احتلال فرنسا للمراكز التجارية جنوب الصحراء، وترسيمها للحدود بين تونس الخاضعة لسيطرتها، وولاية طرابلس الغرب الخاضعة للعثمانيين كان السبب الرئيسي في انحسار تجارة القوافل الطرابلسية ثم توقفها تماماً سنوات 1910-1911م.كما أشار المقال إلى أن السبب الأبرز والأهم فيتمثل في سعي فرنسا الحثيث لتهميش طرق القوافل التجارية المارة غرب الولاية عن طريق تحويل مساراتها نحو مناطق غرب أفريقيا والجزائر. كما بين المقال الأثار الاقتصادية والاجتماعية التي اتبعتها فرنسا في مستعمراتها جنوب الصحراء. واختتم المقال بالإشارة إلى أن تدهور الاقتصاد الطرابلسي، وانتشار المجاعة والهجرة الجماعية من إقليم طرابلس إلى تونس والجزائر الخاضعتين لفرنسا كان كل ذلك تمهيداً للاحتلال الإيطالي لليبيا سنة1911م.

مصطفى أحمد صقر صقر، (01-2015)، كلية التربية: جامعة المرقب، 6 (6)، 39-67