الحق في الاضراب بين الاعتراف الدستوري والتقييد القانوني
مقال في مؤتمر علميحق في الاضراب الوظيفي بين الاعتراف الدستوري والتقييد القانوني من حيث الاباحة والحظر
مفتاح اغنية محمد اغنية، (02-2019)، الزاوية: مجلة العلوم القانونية والشرعية كلية القانون جامعة الزاوية، 29-66
العلاقة بين تعديل ميثاق الأمم المتحدة وتفعيل المحكمة الجنائية الدولية(دراسة قانونية في النصوص)
كتابالملخص
أنشئت المحكمة الجنائية الدولية من أجل وضع حد لإفلات مرتكبي أخطر الجرائم الدولية من العقاب، إلا أن نظامها الأساسي تعيبه ثغرات عديدة تحد من فاعليتها في أداء الدور المنوط بها نحو تحقيق عدالة جنائية دولية، مما يتوجب معه إحداث عدة تعديلات علي النظام الأساسي للمحكمة ،غير أن ذلك لن يتأتى دون إدخال تعديل جذري على نصوص ميثاق الأمم المتحدة، لأن بعض نصوص النظام الأساسي للمحكمة مترتبة بالضرورة على ما جاء في ميثاق الأمم المتحدة، وبالتالي فإن أي تجاهل لحقيقة معالجة أساس المعضلة يكون مجرد اكتفاء بالوقوف على تداعياتها، لذلك تناولنا في هذه الدراسة بيان آليات تعديل كل من نصوص ميثاق الأمم المتحدة والنظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية مع بيان الإشكاليات ذات الصلة.
وتكمن أهمية دراسة الموضوع فيما يلي بيانه:
1-النداءات المتكررة من معظم دول العالم بتعديل ميثاق الأمم المتحدة باعتباره لا يحقق مصالحها كافةً ولكنه يحقق مصالح دولٍ معينة.
2-العدالة الانتقائية التي يمارسها مجلس الأمن في معالجة القضايا الدولية في ضوء ذلك دوره في المحكمة الجنائية الدولية .
3-عجز المحكمة الجنائية الدولية عن ملاحقة ومعاقبة مرتكبي أشد الجرائم خطورة على المجتمع الدولي (العدوان على غزة).
وقد تناولت دراسة الموضوع من خلال تقسيمه إلى فصلين يسبقهما فصل تمهيدي لبيان مبررات تعديل النظام القانوني الدولي، وخصصت الفصل الأول لعرض تعديل نصوص ميثاق الأمم المتحدة تناولت في المبحث الأول بيان ماهية تعديل نصوص ميثاق الأمم المتحدة ، وأفردت المبحث الثاني: لبيان آليات تعديل نصوص ميثاق الأمم المتحدة، وخصصت الفصل الثاني لبيان تفعيل نظام روما الأساسي بشأن المحكمة الجنائية الدولية في ضوء علاقته بميثاق الأمم المتحدة، تناولت في المبحث الأول عرض الإشكاليات التي تثيرها بعض نصوص نظام روما الأساسي ذات الصلة بميثاق الأمم المتحدة، وفي المبحث الثاني تناولت بيان آلية تعديل نظام روما الأساسي وأفردت المبحث الثالث لعرض العلاقة بين الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية بين ضرورات التجاذب وحقائق التنافر.
فاتن علي أحمد بشينة، (01-2019)، NOOR PUBLISHING: NOOR PUBLISHING،
حماية حقوق المهاجرين القسريين في ضوء دراسة عقود نقلهم
مقال في مجلة علميةحماية حقوق المهاجرين القسريين في ضوء دراسة عقود عمليهم
فرج سليمان عبدالله حمودة، (01-2019)، قطر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 1 (2)، 20-40
القبض كأجراء من الإجراءات الاستثنائية لسلطات الضبط القضائي
مقال في مجلة علميةإن الأصل العام في إجراء القبض على المتهم بارتكاب جريمة هو من اختصاص سلطات التحقيق ولكن المشرع خول استثناء مأموري الضبط القضائي هذه السلطة لاعتبارات وضرورات معينة كما ذكرنا سابقاً ، ولكن التوسع في ذلك له آثار سيئة ونتائج وخيمة ، فبحجة التلبس والاشتباه يقبض على الأبرياء وتحرر لهم محاضر بعيدة كل البعد عن الواقع و تدون لهم محاضر كيدية، وتحت شعار الاستيقاف يقبض على الأبرياء ويعذبون في السجون حتى الموت ، بل في بعض الأحيان لا يعرف مصيرهم، وخاصة في وجود المليشيات والأجهزة الأمنية التي تفتقر للخبرة والكفاءة المهنية ، مما يستوجب مساءلتهم حيال الجرائم التي يقترفونها خلال مرحلة التحري والاستدلال ، بل وتعويض المتهم المقبوض عليه جبراً عن الأضرار التي لحقت بهم .
والقبض ليس الإجراء الوحيد الذي يمس الحرية الشخصية للإنسان بل هناك إجراءات شبيهة به متمثلة في الاستيقاف والتحفظ والتعرض المادي، والاقتياد ، والحبس الاحتياطي ؛ وهذه الإجراءات تختلط بالقبض من حيت المساس بالحرية، دون ثمة ضمانات، لدا يتعين وضع ضابط لإزالة التداخل بين القبض والإجراءات الشبيهة ، كما يتعين أن تكون هناك ضمانات للقبض على المتهم من قبل مأمور الضبط القضائي في مرحلة التحري وجمع الاستدلالات، كما هو موجود في مرحلة التحقيق والمحاكمة وجعل البطلان كجزاء على مخالفة شروط صحة القبض المتخذ قبل المتهم
عبدالسميع أحمد الطاهر التير، (12-2018)، طرابلس: جامعة أفريقيا المتحدة، 7 (7)، 235-265
آليات مكافحة جرائم الإتجار بالبشر على الصعيد الدولي
مقال في مجلة علميةملخص البحث
تُعتبر جرائم الاتجار بالبشر واحدة من أخطر صور الجريمة المنظمة العابرة لحدود الدولة الواحدة التي تثير قلق الضمير الإنساني في الأونة الأخيرة ، فهي تمثل الرق في شكله الحديث ، ويتم ارتكابها من قبل جماعات منظمة تستهدف الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمعات البشرية ، وعلى الأخص من (النساء ، والاطفال ) ، الذين يتم بيعهم واستغلالهم بشكل يتنافى مع أبسط مبادئ وقيم الإنسانية .
وتظهر أهمية البحث فى هذا الموضوع فى تزايد وتنامي هذا النوع من الإجرام الخطير ، وتعُد ليبيا واحدة من الدول التي عانت مؤخراً من انتشار وتفاقم هذه الجرائم ، ولكون هذه الجرائم عابرة للحدود الامر الذي يتطلب تكاثف الجهود الدولية في سبيل مكافحتها والحد منها .
عليه نتناول في هذا البحث دراسة (آليات مكافحة جرائم الاتجار بالبشر علي الصعيد الدولي ) ، حيث يقتصر نطاق البحث على دراسة الجهود والتدابير الدولية التشريعية ، والغير تشريعية ببيان أهم الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة والبروتوكولات المكملة لها ، والجهود الدولية المبذولة في إطار منظمة الأمم المتحدة .
الكلمات الدالة :
1.الاتجار بالبشر .
2.جرائم عابرة للحدود.
3.آليات المكافحة الدولية .
فاتن علي أحمد بشينة، (12-2018)، مجلة جامعة الزيتونة: جامعة الزيتونة، 28 (1)، 88-107
الغزو الثقافي
مقال في مجلة علمية
المرزوقي علي الهادي المرزوقي، (11-2018)، طرابلس - ليبيا: Zawia University، 12 (12)، 1-22
مشكلات المخطوطات في المكتبات الليبية : دراسة في الأسباب والحلول
مقال في مجلة علميةتركز هذه الدراسة على ثلاث مشكلات أساسية تواجهها المخطوطات في ليبيا خصوصا
وفي أغلب الأقطار العربية الأخرى خصوصا وبدرجات متفاوتة وهي مشكلة الفهرسة والتصنيف، ومشكلة التحقيق، ومشكلة
الحفظ والصيانة، حيث سيتم طرح هذه القضايا الفنية والعلمية بغية الوقوف على مسبباتها الرئيسية وكذلك محاولة تلمس الحلول التي يمكن أن تخفف من حدة هذه المشاكل صونا للتراث الذي يجب بذل كل غال ونفيس لضمان سلامته
عاشور محمد الشيخي، (09-2018)، سرت: جامعة سرت، 12 (12)، 261-290
مصادر المعلومات الالكترونية وتحقق مبدأ الوصول الحر للمعلومات
مقال في مجلة علميةتعتبر مصادر الدعلومات الالكتًونية إحدى الاتجاىات الحديثة في إدارة المعلومات ومن
خلالها توافرت العديد من الميزات والفوائد في البحث العلمي وأصبح بإمكان المستفيدين
الحصول على حاجة أبحاثهم من المعلومات بسهولة ويسر قياسا بما كانت عليه بيئة البحث
العلمي قبل ظهور هذا المنتج الجديد من مصادر المعلومات لاسيما في البلاد العربية التي تفتقر
إلى كثير من مقومات البحث العلمي وأساسياته، ثم إن الاستفادة من مصادر المعلومات
الالكتًرونية ذات الرصانة والموثوقية بدا واضحا بظهور ما عرف بمبدأ الوصول الحر للمعلومات
الذي كان تتويجا حقيقيا لظهور المصادر الالكتًرونية وعموم الفائدة بها فالعلاقة بين ظهور
المصادر الالكتًرونية ومبدأ الوصول الحر للمعلومات وثيقة للغاية لأن الوصول الحر للمعلومات
لايتم إلا في بيئة النشر الالكتًروني الذي تعد الدصادر الالكتًرونية قوامه وقاعدته ولذا أصبح
النشر الالكتًروني للأعمال المحكمة وإتاحة الوصول إليها وصولا حرا غير مقيد من أبرز سمات
عصر المعلومات
عاشور محمد الشيخي، (06-2018)، مصراتة: جامعة مصراتة، 11 (11)، 205-225
ما خالف فيه المالكية غيرهم في الاصول
مقال في مجلة علميةالحمد هلل رب الة والسَّ الم على المبعوث رحمة للعالمين ، ومنارا للمهتدين وعلى آله وصحبه أجمعين ومن اهتدى بهديه واقتدى بسنته إلى يوم الد .ين َّ مما ال ريب فيه أن الش ريعة اإلسالمية واحدة في مصادرها ونصوصها ، إال أن اجتهادات فقهائها في فهم الن هد نابع من مكونات شخصيَّة صاحبه ، وحدود مدركاته الذهنية ، وبناء على صوص وتطبيقها متباينة ، فكل ج ذلك ؛ فقد انطبع كل مذهب فقهي ببعض الخصائص والسمات التي ميزته عن غيره , ويمكن القول إن المذهب ُّ المالكي اكتسب مميزات مردها إلى اتساع الرقعة المكانية التي انتشر فيها بفضل جهود علمائه ، فكان من ثمرة ً لكثرة المجتهدين فيه، وتنوع األقاليم ذلك االنتشار كثرة التطبيقات العملية ، وتوسيع قاعدة الفروع الفقهية ، نظرا التي يعيشون فيها ، وقد استفاد المالكية من هذا الثراء المتعدد الجوانب في زيادة نمو المذهب األمر الذي يدعو إلى الحديث عن خصائص المذهب من حيث األصول ، وقد يكون من المناسب ـ قبل الحديث عن هذا الموضوع ـ التنبيه إلى أمرين ، هما : األول: أن الحديث فيي هيذا الموضيوع لين يكيون عين جملية األصيول التيي بنيي عليهيا الميذهب الميالكي ، وإنميا سيتناول األصول التي قيل : أنه انفرد بها. الثاني : َّ أن الحديث لن يشمل األصول من حيث حجيتها ؛ ألن مجال ذلك كتب األصول، وإنما سيتناولها من حيث تعريفها حتَّى يتضح المراد بها ، ومن ثم التعرض لمسألة االنفراد بها ، بمعنى هل انفرد المذهب المالكي باعتبارها دون غيره من المذاهب أو ال ؟ ألن ذلك هو األنسب للبحثذ
https://drive.google.com/file/d/1idNiY6jG0ft8T9tKxcVp8-XAXxBfF8Nk/view?usp=sharing
المرزوقي علي الهادي المرزوقي، (04-2018)، مجلة القرطاس: الجمعية الليبية لعلوم التربية، 16 (1)، 1-1
التجارة والا ئتمإن في كاتسينا في القرن التاسع عشر
مقال في مجلة علميةهدف البحث إلى التعرف على التجارة والائتمان في كاتسينا في القرن التاسع عشر. فقد أظهر البحث أن نظامًا تجاريًا إسلاميًا كان سائدًا في المناطق الداخلية وكان محصنًا نسبيًا ضد التغيرات التي شهدتها تجارة المحيط الأطلسي حيث ظلت التجارة الإسلامية عبر الصحراء الكبرى تسيطر على التبادل التجاري حتى منتصف القرن على الأقل، واعتمد البحث في ذلك على فحص وتحليل سجلات حسابات واحد من أهم تجار مملكة سكوتو خلال الفترة من العشرينات وحتى خمسينات القرن التاسع عشر، وهو "أبو الغيث بن أحمد التواتي"، الذي كان يعرف باسم بالغيث، وكان يقيم في مدينة كاتسينا، وكان أغنى تاجر فيها، فأشتغل بتجارة السجاد، والمرايا، والمنسوجات القطنية وغيره حتى تجارة العبيد، فكانت تقدر قيمة العبيد على قدر ما يراه بالغيث، فقد كان هو المعني بترتيب ونقل البضائع، وكانت له شراكات مختلفة منها، شراكته مع محمد المدني الغاتي، وكان نشاط بالغيث يسلط الضوء على القضايا الاجتماعية، والتمايز الاجتماعي.
مصطفى أحمد صقر صقر، (03-2018)، كلية الآداب / الخمس: جامعة المرقب، 16 (16)، 276-307